الخميس، 7 مايو 2009

الحملة الاعلامية لشركة زوايا

نشرت بعض وسائل الاعلام المحلية تصاريح صحفية لشركة زوايا تبين من خلالها الأهداف التي قامت من أجلها الشركة والتي كانت باكورة أعمالها حملة "أقسم" لتعزيز القيم العامة وترسيخ الأخلاقيات الوطنية









الخميس، 5 مارس 2009

حملة أقسم في وسائل الاعلام

قامت بعض الوسائل الاعلامية بتغطية صحفية لوقائع تصوير حملة "أقسم" التي أطلقتها مجموعة زوايا في يوم 25 فبراير تزامنا مع أعيادنا الوطنية.




وكانت هذه التغطية من قبل صحيفة أوان المحلية اليومية في عددها الصادر يوم الخميس 5 مارس 2009 مع لقطات من داخل كواليس الأستديو لبعض الشخصيات المشاركة في الحملة





و امتدادا للأصداء الايجابية للحملة في المجتمع الكويتي، عنونت صحيفة أوان في ذات العدد كلمة "القسم" على لسان منتخبنا الوطني "الأزرق" الذي يستعد لملاقاة المنتخب الأسترالي اليوم الخميس 5 مارس









الاثنين، 2 مارس 2009

بداية الغيث قطرة

في البداية لا أخفي عليكم سعادتنا البالغة بهذا التباين بين الاشادة والانتقاد على حملة أقسم فمن أشاد نشكره ومن انتقد أيضا نشكره وسوف نحاول قدر الامكان معالجة الانتقادات التي أتتنا ونكون على قدر المسئولية لمن أشاد بالعمل ولكن نحن نجتهد ولكل مجتهد نصيب.

واحدة من أفضل ردود الأفعال التي جائتنا من رابطة طلبة كلية العلوم الادارية التي تعتزم اقامة ندوة تحت عنوان آهات وذكريات وقد طُلب منا مناقشة العمل في هذه الندوة والتي سوف تعقد يوم الأربعاء بتاريخ 4 مارس 2009 في تمام الساعة 12:30 في مبنى كلية العلوم الادارية بالشويخ- قاعة A1

بالاضافة الى المشاركة في فعاليات احتفال الكلية بالاسبوع الوطنى ابتداء من يوم الأحد 2 مارس الجاري تزامنا مع احتفال البلاد بالعيد الوطني المجيد وعيد التحرير الأغر.

فمن يجد بنفسه الرغبة على المساهمة بالمجهود في مثل هذا العمل فالعمل مفتوح للجميع مع جزيل الشكر.


يرجى التواصل على البريد الالكتروني: oqsimk@gmail.com

الخميس، 26 فبراير 2009

كل الشكر والامتنان

كل الشكر على هذا التفاعل الجميل الذي فاق التوقعات، والشكر موصول أيضا لكل من ساعد أو أبدى رغبته للمساعدة في هذه الحملة والتي سوف تستمر لمدة شهرين من تاريخ أمس (ولكن كلنا أمل ألا تتوقف بعد ذلك)

اننا نعلم بأن الطريق طويل، وما هذه الحملة الا خطوة...

لقد كان الغرض من الحملة أن نبين بأن هناك قاسم مشترك يجمعنا في هذا المجتمع برغم الاختلافات، هذا القاسم الذي يجب أن نصر عليه وندعمه ونعمل على تفعيله بشتى الطرق

قاسم...

الاحترام والتسامح
الأمانة والاخلاص في العمل
العطاء كمعيار أساسي لمفهوم الوطنية



إن هذا العمل ملك للجميع والكل يملك حق عرضه بشرطين

1- ألا يغير من المحتوى
2- ألا يستفيد منه شخصيا باضافة شعار معين أو اسم شركة


أما غير ذلك فالكل له حق عرضه أو استخدامه، بل ونشكرهم على ذلك لأن الهدف هو انتشار الحملة والرسائل التي تحملها، فمن لديه موقع سواء كان فردا أو شركة نتمنى أن يربط القسم معه ومن لديه مطبعة يمكن أن يطبع القسم ويصنع منه ملصقات ويوزعها.

ويمكن للشركات أن تستخدمه كل في مجاله بما يتماشى مع الشروط المذكورة أعلاه

ونجاح الحملة يعتمد بشكل أساسي على الالتزام بالقسم...

كنا نتوقع تفاعل الشارع بشكل أو بآخر ولكن لم نكن نتوقع تفاعل الشركات مع هذا الاعلان ونود أن ننوه بأن أغلب الصحف تبنت هذه الحملة أو سوف تتبناها، بالاضافة الى اعلانات الشوارع مشكورة، ولكن المهم أن تعلم بأهميتك أنت كفرد والذي لولا ردة فعلك في أقل من 24 ساعة لما لفتت الحملة انتباه هذه الشركات وأنت كفرد يمكنك أن تساهم في زيادة انتشار هذه الحملة بأي شكل من الأشكال التالية:

1
- أن توصل الرابط بأكثر عدد من الأصدقاء عبر البريد الالكتروني أو الرسائل القصيرة.
2- أن ترسل رسالة قصيرة الى القنوات الاعلامية لحثها على بث هذا الاعلان.
3- أن تلتزم بما تقسم به وهذا هو الأهم.
4- ولك أن تتابع المدونة لمزيد من المعلومات.

إن هناك كثير من الشخصيات التي رغبت أن تشارك في هذه الحملة ولكن لم تتمكن بسبب ارتباطاتها وظروفها الخاصة، ونستذكر كلمات الشاعر بدر بورسلي حين قال:

ياللي تحب الكويت لا تقطع الآمال
الكويت يا صاحبي هي نهمة اليامال

الكويت أمك وأبوك هي ضحكة الأطفال
ياللي تحب الكويت لا تقطع الآمال

الأربعاء، 25 فبراير 2009

قبل أن تسأل من نحن و ماذا نريد

نحن مجموعة وصل بنا الإحباط كما وصل بغالبية الكويتيين، درجة من الاحباط لا يمكن لأي شخص أن يتصورها، ولكن يجب علينا على الأقل أن نرى بعض النقاط المضيئة ونحن نعلم كما تعلمون أننا لا نملك إلا التفاؤل ويجب أن نتمسك ونؤمن بهذا التفاؤل مهما كانت الظروف صعبة واليكم هذا العمل



لقد استوحينا فكرة القسم من حملة الرئيس الأمريكي باراك أوباما I Pledge مع العلم بأن المحتوى الفني والنص مختلف تماما عن دعاية أوباما، علما بأن هذا الأسلوب الخطابي المباشر في الاعلان متبع ليس فقط في حملة أوباما وانما متبع في كثير من الدعايات الأخرى

و نحن لم نجد أفضل من هذا الأسلوب حيث سهولة التنفيذ وانخفاض التكاليف مع العلم طبعا أن الرسائل تختلف والنص محلي صرف

كل الشكر لكل هؤلاء الشخصيات التي ساهمت في بناء هذا الوطن عبر سنين طويلة واليوم أتت وأقسمت من جديد بأن يجعلوا الحاضر أحلى من الماضي ونحن يجب أن نقسم أيضا بأن نجعل هذا الحاضر الذي لا نملك غيره أحلى من ماضينا الجميل أيضا.
كل الشكر لمن ساهم بهذا العمل ليس فقط أمام الكاميرا بل هناك جهود كبيرة كانت خلف الكاميرا وكل الجهات الإعلامية التي عرضت أو سوف تعرض هذا العمل (أو هذا الأمل)
ملاحظة: ان هذا العمل لم يصرف عليه أي فلس انما تم بجهود كويتية كل في مجال عمله
وللحديث بقية.
للتواصل: oqsimk@gmail.com